ملاك صدام حسين
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
ملاك صدام حسين
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
ملاك صدام حسين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملاك صدام حسين

منتدى فكري - ثقافي - سياسي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 في ذكر العشق ومن بلي به والإفتخار بالعفاف وأخبار من مات بالعشق وما في معنى ذلك وفيه فصول الفصل الأول في وصف العشق (الحلقة الأولى)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جهينه الزبيدي
عضو جبهة التحرير العربية



عدد المساهمات : 347
تاريخ التسجيل : 05/11/2010

في ذكر العشق ومن بلي به والإفتخار بالعفاف وأخبار من مات بالعشق وما في معنى ذلك وفيه فصول الفصل الأول في وصف العشق (الحلقة الأولى)  Empty
مُساهمةموضوع: في ذكر العشق ومن بلي به والإفتخار بالعفاف وأخبار من مات بالعشق وما في معنى ذلك وفيه فصول الفصل الأول في وصف العشق (الحلقة الأولى)    في ذكر العشق ومن بلي به والإفتخار بالعفاف وأخبار من مات بالعشق وما في معنى ذلك وفيه فصول الفصل الأول في وصف العشق (الحلقة الأولى)  Emptyالجمعة نوفمبر 08, 2013 2:01 am

في ذكر العشق ومن بلي به والإفتخار بالعفاف وأخبار من مات بالعشق وما في معنى ذلك وفيه فصول
الفصل الأول في وصف العشق (الحلقة الأولى)

قال الجاحظ العشق اسم لما فضل عن المحبة كما أن السرف اسم لما جاوز الجود وقال أعرابي العشق خفي أن يرى وجلى أن يخفى فهو كامن ككمون النار في الحجر إن قدحته أورى وإن تركته توارى وقيل أول العشق النظر وأول الحريق الشرر وكان العشاق فيما مضى يشق الرجل برقع حبيبته والمرأة تشق رداء حبيبها ويقولان إنهما إذا لم يفعلا ذلك عرض البغض بينهما وقال عبد بني الحسحاس
( وكم قد شققنا من رداء محبر ... ومن برقع عن طفلة غير عانس )
( إذا شق برد شق بالبرد برقع ... من الحب حتى كلنا غير لابس ) وقيل لاعرابي ما بلغ من حبك لفلانه ؟ قال إني لأذكرها وبيني وبينها عقبة الطائف فأجد من ذكرها رائحة المسك وقيل رأى شبيب أخو بثينة جميلا عندها فوثب عليه وآذاه ثم إن شبيبا أتى مكة وجميل فيها فقيل لجميل دونك شبيبا فخذ بثأرك منه فقال
( وقالوا يا جميل أتى أخوها ... فقلت أتى الحبيب أخو الحبيب ) وأنشد الأخفش الحداد يقول
( مطارق الشوق منها في الحشى أثر ... يطرقن سندان قلب حشوه الفكر )
( ونار كور الهوى في الجسم موقدة ... ومبرد الحب لا يبقى ولا يذر ) وفي الجليس الأنيس لأبي العالية الشامي قال سأل أمير المؤمنين المأمون يحيى بن أكثم عن العشق ما هو ؟ فقال هو سوانح تسنح للمرء فيهيم بها قلبه وتؤثرها نفسه وقال ثمامة العشق جليس ممتع وأليف مؤنس وصاحب ملك مسالكه ضيقة ومذاهبه غامضة وأحكامه جائرة ملك الأبدان وأرواحها والقلوب وخواطرها والعيون ونواظرها والعقول وآراءها وأعطى عنان طاعتها وقوة تصريفها توارى عن الأبصار مدخله وخفي في القلوب مسلكه وكان شيخ بخراسان له أدب وحسن معرفة بالأمور قال لسليمان بن عمرو ومن معه أنتم أدباء وقد سمعتم الحكمة ولكم حداء ونغم فهل فيكم عاشق ؟ قال لا قال اعشقوا فان العشق يطلق اللسان ويفتح جبلة البليد والبخيل ويبعث على التلطف وتحسين اللباس وتطييب المطعم ويدعو إلى الحركة والذكاء وتشريف الهمة وقال المجنون
( قالت جننت على ذكرى فقلت لها ... الحب أعظم مما بالمجانين )
( الحب ليس يفيق الدهر صاحبه ... وإنما يصرع المجنون في الحين ) قال ذالرياستين إن بهرام جور كان له ابن وكان قد رشحه للأمر من بعده فنشأ الفتى ناقص الهمة ساقط المروءة خامل النفس مسيء
الأدب فغمه ذلك فوكل به من المؤدبين والمنجمين والحكماء من يلازمه ويعلمه وكان يسألهم عنه فيحكون له ما يغمه من سوء فهمه وقلة أدبه إلى أن سأل بعض مؤدبيه يوما فقال له المؤدب قد كنا نخاف سوء أدبه فحدث من أمره ما ص يرنا إلى الرجاء في فلاحه قال وما ذاك الذي حدث ؟ قال رأى ابنة فلان المرزبان فعشقها فغلبت عليه فهو لا يهدأ إلا بها ولا يتشاغل إلا بها فقال بهرام الآن رجوت فلاحه ثم دعا بأبي الجارية فقال له إني مسر إليك سرا فلا يعدوك فضمن له ستره فاعلمه ان ابنه قد عشق ابنته وأنه يريد أن ينكحها إياه وأمره أن يأمرها باطماعه في نفسها ومراسلته من غير أن يراها وتقع عينه عليها فإذا استحكم طمعه فيها تجتنبه وتهجره فإن استعملها علمته أنها لا تصلح إلا لملك ثم لتعلمني خبرها وخبره ولا تطلعهما على ما أسره إليك فقبل أبوها ذلك منه ثم قال للمؤدب والموكل بأدبه حضه وشجعه على مراسلة المرأة ففعل ذلك وفعلت المرأة كما أمرها أبوها فلما انتهت إلى التجني عليه وعلم الفتى السبب الذي كرهته لأجله أخذ في الأدب وطلب الحكمة والعلم والفروسية والرماية وضرب الصولجان حتى مهر في ذلك ثم رفع إلى أبيه أنه محتاج إلى الدواب والآلات والمطاعم والملابس والندماء وما أشبه ذلك فسر الملك بذلك وأمر له بما طلب ثم دعا مؤدبه فقال له إن الموضع الذي وضع به ابني نفسه من خبر هذه المرأة لا يدري به فتقدم إليه وأمره أن يرفع أمرها إلي ويسألني أن أزوجه إياها ففعل المؤدب ذلك فرفع الفتى ذلك لأبيه فدعا بأبيها وزوجه إياها وأمر بتعجيلها إليه وقال إذا اجتمعت أنت وهي فلا تحدث شيئا حتى أصير إليك فلما اجتمعا صار إليه فقال يا بني لا يضعن قدرها عندك مراسلتها إياك وليست في خبائك فإني أمرتها بذلك وهي أعظم الناس منة عليك بما دعتك إليه من طلب الحكمة والتخلق بأخلاق الملوك حتى بلغت الحد الذي تصلح معه للملك من بعدي فزدها من التشريف والإكرام بقدر ما تستحق منك ففعل الفتى وعاش مسرورا بالجارية وعاش أبوه مسرورا به وأحسن ثواب أبيها ورفع منزلته لصيانه سره وأحسن جائزة المؤدب لامتثال ما أمر به
وكان عبد الله بن عبيدة الريحاني يهوى جارية فزارته يوما فأقام يحدثها ويشكو إليها ألم الفراق فحان وقت الظهر فناداه إنسان الصلاة يا أبا الحسن فقال له رويدك حتى تزول الشمس أي حتى تقوم الجارية وقالت ليلى العامرية في قيسها
( لم يكن المجنون في حالة ... إلا وقد كنت كما كانا )
( لكنه باح بسر الهوى ... وإنني قد ذبت كتمانا ) وقال أحمد بن عثمان الكاتب
( وإني ليرضيني الممر ببابها ... وأقنع منها بالشتيمة والزجر ) وقال الفتح بن خاقان صاحب المتوكل
( أيها العاشق المعذب صبرا ... فخطايا أخي الهوى مغفورة )
( زفرة في الهوى احط لذنب ... من غزاة وحجة مبرورة ) وقال عمر بن أبي ربيعة كنت بين امرأتين هذه تساررني وهذه تعضني فما شعرت بعضة هذه من لذة هذه وأنشد شيبان العذري يقول
( لو حز بالسيف رأسي في محبتها ... لطار يهوي سريعا نحوها رأسي ) وقال يحيى بن معاذ الرازي لو أمرني الله أن أقسم العذاب بين الخلق ما قسمت للعاشقين عذابا
الفصل الثاني من هذا الباب فيمن عشق وعف والافتخار بالعفاف
روي عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما قال قال رسول الله من عشق فعف فمات فهو شهيد وقال عفوا تعف نساؤكم وقال بعضهم رأيت امراة مستقبلة البيت في غاية الضعف والنحافة
رافعة يديها تدعو فقلت لها هل من حاجة ؟ فقالت حاجتي أن تنادي في الموقف بقولي
( تزود كل الناس زادا يقيهم ... ومالي زاد والسلام على نفسي ) فناديت كما أمرتني وإذا بفتى نحيل الجسم قد أقبل إلي فقال أنا الزاد فمضيت به إليها فما زاد على النظر والبكاء ثم قالت له انصرف بسلام فقلت ما علمت ان لقاءكما يقتصر على هذا فقالت أمسك يا هذا أما علمت أن ركوب العار ودخول النار شديد ؟ قال إبراهيم بن محمد المهلبي
( كم قد ظفرت بمن أهوى فيمنعني ... منه الحياء وخوف الله والحذر )
( وكم خلوت بمن أهوى فيقنعني ... منه الفكاهة والتأنيس )
( أهوى الملاح وأهوى أن أجالسهم ... وليس لي في حرام منهم وطر )
( كذلك الحب لا إتيان معصية ... لا خير في لذة من بعدها سقر ) وقال بعض بني كلب
( إن أكن طامح اللحاظ فإني ... والذي يملك الفؤاد عفيف ) ونحو ذلك قول القائل
( فقالت بحق الله إلا أتيتنا ... إذا كان لون الليل شبة الطيالس )
( فجئت وما في القوم يقظان غيرها ... وقد نام عنها كل واش وحارس )
( فبتنا بليل طيب نستلذه ... جميعا ولم أقلب لها كف لامس ) ونزل رجل على صديق له مستترا خائفا من عدو له فأنزله في منزله وتركه فيه وسافر لبعض حوائجه وقال لامرأته أوصيك بضيفي هذا خيرا فلما عاد بعد شهر قال لها كيف ضيفنا قالت ما أشغله بالعمى عن كل شيء وكان الضيف قد أطبق عينيه فلم ينظر إلى امرأة صاحبه ولا إلى منزله إلى أن عاد من سفره وكان عمر بن أبي ربيعة
عفيفا يصف ويعف ويحرم ولا يرد ودخلت بثينة على عبد الملك بن مروان فقال لها يا بثينة ما أرى فيك شيئا مما كان يقوله جميل فقالت يا أمير المؤمنين إنه كان يرنو إلي بعينين ليستا في رأسك قال فكيف رأيتيه في عشقه ؟ قالت كان كما قال الشاعر
( لا والذي تسجد الجباه له ... مالي بما تحت ذيلها خبر )
( ولا بفيها ولا هممت بها ... ما كان إلا الحديث والنظر ) وقد قدمت هذين البيتين في الجزء الأول فيما جاء في الكتابة على سبيل الرمز وعن أبي سهل الساعدي قال دخلت على جميل وبوجهه آثار الموت فقال لي يا أبا سهل إن رجلا يلقى الله ولم يسفك دما ولم يشرب خمرا ولم يأت فاحشة أفترجو له الجنة ؟ قلت أي والله فمن هو ؟ قال إني لأرجو أن أكون ذلك فذكرت له بثينة فقال إني لفي آخر يوم من الدنيا وأول يوم من الآخرة لا نالتني شفاعة محمد إن كنت حدثت نفسي بريبة قط وعن عبد الله بن عبد المطلب أبي النبي أنه دعته بغي إلى نفسها وبذلت له مالا وكانت تتكهن وتسمع باتيان رسول الله وكانت جميلة فأرادت أن تخدع عبد الله رجاء أن يكون النبي منها للنور الذي رأته بين عينيه فأبى وقال
( أما الحرام فالحمام دونه ... والحل لا تأبى ونستدينه )
( فكيف بالأمر الذي تبغينه ... يحمي الكريم عرضه ودينه ) وقال آخر
( وأحور مخضوب البنان محجب ... دعاني فلم أعرف إلى ما دعا وجها )
( بخلت بنفسي عن مقام يشينها ... ولست مريدا ذاك طوعا ولا كرها ) وراود شاب ليلى الأخيلية عن نفسها فاشمأزت وقالت
( وذي حاجة قلنا له لا تبح بها ... فليس إليها ما حييت سبيل )
( لنا صاحب لا ينبغي أن نخونه ... وأنت لأخرى صاحب وخليل )
ابن ميادة
( موانع لا يعطين حبة خردل ... وهن دوان في الحديث أوانس )
( ويكرهن أن يسمعن في اللهو ريبة ... كما كرهت صوت اللجام الشوامس ) وقال آخر
( حور حرائر ما هممن بريبة ... كظباء مكة صيدهن حرام )
( يحسبن من لين الكلام فواسقا ... ويصدهن عن الخنى الإسلام ) وكان الأصمعي يستحسن بيتي العباس بن الأحنف
( أتأذنون لصب في زيارتكم ... فعندكم شهوات السمع والبصر )
( لا يظهر الشوق إن طال الجلوس به ... عف الضمير ولكن فاسق النظر ) واختفى إبراهيم بن المهدي في هربه من المأمون عند عمته زينب بنت أبي جعفر فوكلت بخدمته جارية لها اسمها ملك وكانت واحدة زمانها في الحسن والأدب طلبت منها بخمسمائة ألف درهم فهويها إبراهيم وكره أن يراودها عن نفسها فغنى يوما وهي قائمة على رأسه
( يا غزالا لي إليه ... شافع من مقلتيه )
( أنا ضيف وجزاء المضيف ... إحسان إليه ) ففهمت الجارية ما أراد فحكت ذلك لمولاتها فقالت إذهبي إليه فاعلميه أني وهبتك له فعادت إليه فلما رآها أعاد البيتين فاكبت عليه فقال لها كفى فلست بخائن فقالت قد وهبتني لك مولاتي وأنا الرسول فقال أما الآن فنعم وأنشد المبرد
( ما إن دعاني الهوى لفاحشة ... إلا نهاني الحياء والكرم )
( فلا إلى فاحش مددت يدي ... ولا مشت بي لزلة قدم )
وقال آخر
( يقولون لا تنظر فذاك بلية ... بلى كل ذي عينين لا بد ناظر )
( وهل باكتحال العين بالعين ريبة ... إذا عف فيما بينهن السرائر ) وكان بعض الخلفاء قد نذر على نفسه أن لا ينشد شعرا ومتى أنشد بيت شعر فعليه عتق رقبة قال فبينما هو في الطواف يوما إذ نظر إلى شاب يتحدث مع شابة جميلة الوجه فقال له يا هذا اتق الله أفي مثل هذا المكان ؟ فقال يا أمير المؤمنين والله ما ذاك لخني ولكنها ابنة عمي وأعز الناس علي وإن أباها منعني من تزوجها لفقري وفاقتي وطلب مني مائة ناقة ومائة أوقية من الذهب ولم أقدر من ذلك قال فطلب الخليفة أباها ودفع إليه ما اشترطه على ابن أخيه ولم يقم من مقامه حتى عقد له عليها ثم دخل الخليفة إلى بيته وهو يترنم ببيت من الشعر فقالت له جارية من حظاياه أراك اليوم يا مولاي تنشد الشعر أفنسيت ما نذرت أم نراك قد هويت فأنشد هذه الأبيات يقول
( تقول وليدتي لما رأتني ... طربت وكنت قد أسليت حينا )
( أراك اليوم قد أحدثت عهدا ... وأورثك الهوى داء دفينا )
( بحقك هل سمعت لها حديثا ... فشاقك أو رأيت لها جبينا )
( فقلت شكا إلي أخ محب ... كمثل زماننا إذ تعلمينا )
( وذو الشجو القديم وإن تعزى ... محب حين يلقى العاشقينا ) ثم عد الأبيات فإذا هي خمسة أبيات فاعتق خمس رقاب ثم قال لله درك من خمسة أعتقت خمسة وجمعت بين رأسين في الحلال وروي عن عثمان الضحاك قال خرجت أريد الحج فنزلت بخيمة بالابواء فإذا بجارية جالسة على باب الخيمة فأعجبني حسنها فتمثلت بقول نصيب
( بزينب ألمم قبل أن يرحل الركب ... وقل لا تملينا فما ملك القلب ) فقالت يا هذا أتعرف قائل هذا البيت ؟ قلت بلى هو نصيب فقالت أتعرف زينبه ؟ قلت لا قالت أنا زينبه قلت حياك الله وحباك قالت أما والله إن اليوم موعده وعدني العام الأول بالاجتماع في هذا اليوم فلعلك أن لا تبرح حتى تراه قال فبينما هي تكلمني إذا أنا براكب قالت ترى ذلك الراكب ؟ قلت نعم قالت إني لأحسبه إياه فأقبل فإذا هو نصيب فنزل قريبا من الخيمة ثم أقبل فسلم ثم جلس قريبا منها فسألته أن ينشدها فأنشدها فقلب في نفسي محبان قد طال التنائي بينهما فلا بد أن يكون لأحدهما إلى صاحبه حاجة فقمت إلى بعيري لأشد عليه فقال على رسلك إني معك فجلست حتى نهض معي فسرنا وتسامرنا فقال لي أقلت في نفسك محبان التقيا بعد طول تناء فلا بد أن يكون لأحدهما إلى صاحبه حاجة قلت نعم قد كان ذلك قال ورب البيت منذ أحببتها ما جلست منها مجلسا هو أقرب من مجلسي هذا فتعجبت لذلك وقلت والله هذه هي العفة في المحبة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في ذكر العشق ومن بلي به والإفتخار بالعفاف وأخبار من مات بالعشق وما في معنى ذلك وفيه فصول الفصل الأول في وصف العشق (الحلقة الأولى)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» في ذكر العشق ومن بلي به والإفتخار بالعفاف وأخبار من مات بالعشق وما في معنى ذلك وفيه فصول(الحلقة الثالثة)
» في ذكر العشق ومن بلي به والإفتخار بالعفاف وأخبار من مات بالعشق وما في معنى ذلك وفيه فصول(الحلقة الثانية)
» الباب السادس في الأمثال السائرة وفيه فصول الفصل الأول فيما جاء من ذلك في القرآن العظيم وأحاديث النبي الكريم
» في ذكر العشق والإفتخار بالعفاف واحوال المحبين ..
» الباب السادس في الأمثال السائرة وفيه فصول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملاك صدام حسين :: منتدى كبار السن-
انتقل الى: