ملاك صدام حسين
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
ملاك صدام حسين
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
ملاك صدام حسين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملاك صدام حسين

منتدى فكري - ثقافي - سياسي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التنافس محسوم بين الرقمي والمطبوع: لا أحد يعيد القراء الى الصحف الورقية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بشير الغزاوي
عضو حزب البعث العربي الاشتراكي



عدد المساهمات : 969
تاريخ التسجيل : 01/11/2010

التنافس محسوم بين الرقمي والمطبوع: لا أحد يعيد القراء الى الصحف الورقية  Empty
مُساهمةموضوع: التنافس محسوم بين الرقمي والمطبوع: لا أحد يعيد القراء الى الصحف الورقية    التنافس محسوم بين الرقمي والمطبوع: لا أحد يعيد القراء الى الصحف الورقية  Emptyالجمعة مارس 23, 2012 12:20 am

التنافس محسوم بين الرقمي والمطبوع: لا أحد يعيد القراء الى الصحف الورقية  552657368
تقرير مترجم - التنافس محسوم بين الرقمي والمطبوع: لا أحد يعيد القراء الى الصحف الورقية
التنافس محسوم بين الرقمي والمطبوع: لا أحد يعيد القراء الى الصحف الورقية
كل دولار تكسبه الصحف على الانترنت يقابل خسارة سبعة دولارات من تراجع توزيعها الورقي.
فاقمت ارقام دراسة جديدة الجدل المتصاعد في تنافس الورقي والالكتروني، بتأكيدها ان العائد الذي تحققه الصحف على الانترنت
لا يعوض بتاتا تراجع توزيع نسخها الورقية
.
وخلصت الدراسة التي اعدها "بيو ريسيرتش سنتر" ان "في مقابل كل دولار يكسب على الصعيد الرقمي، تتم خسارة سبعة دولارات على صعيد رقم اعمال النسخ الورقية".
واجريت الدراسة –حسب وكالة الصحافة الفرنسية- من نهاية العام 2010 الى مطلع العام 2012 بفضل بيانات تجارية سرية وفرتها 38 صحيفة تمتكلها ست مجموعات مختلفة.
وتبني ان هذه الصحف لا تزال في الاجمال تحقق 92 % من رقم اعمالها بفضل نسخها الورقية.
وتأتي ارقام الدراسة الجديدة بعد اسابيع من تصاعد التنافس الألكتروني بين موقعي صحيفة "ديلي ميل" الشعبية البريطانية وصحيفة "نيويورك تايمز" الاميركية حول عدد المستخدمين لموقعيهما على الانترنت.
وذكر "بيو ريسيرتش سنتر" بعدما استطلع اراء مسؤولين في مجال الصحافة ان "المسؤولين لا يزال لديهم الانطباع العام بعد 15 عاما على بدء الانتقال الى التقنية الرقمية، اننا لا نزال امام بدايات التفكير بكيفية التعامل" مع التراجع الكبير في عدد القراء التقليديين.
واوضح "ابحاثنا كشفت قطاعا لم يتقدم كثيرا باتجاه نموذج اقتصادي يحل مكان النموذج التقليدي المزدهر في السابق في حين ان رقم اعمال الاعلانات العام للصحف تراجع باكثر من النصف في غضون سنوات قليلة".
واضاف مركز الابحاث "القطاع تفاعل مع الخسائر من خلال رفع اسعار الاشتراكات. لكن رغم ذلك فان رقم الاعمال الاجمالي للصحف يشهد تراجعا يزيد عن اكثر 40% مقارنة بالعقد الماضي".
وقال معدو الدراسة ان الصحف التي تسجل افضل اداء هي تلك القادرة على اقتراح اهداف محددة في صفوف قرائها عبر الانترنت، للمعلنين. الا ان 40% فقط منها برهنت انها "تعتبر ذلك جزءا مهما من طريقة بيعها".
وسبق وان تجاهل الخطاب الاقتصادي والتنافسي بين الصحف اعلان عدد النسخ الموزعة يومياً، وتحول الى اعلان عدد المستخدمين لموقع الصحيفة الالكتروني على الانترنت.
وذكر تقرير لشركة "كومسكور" المتخصصة في المحتوى الالكتروني وعدد الزوار، ان موقع صحيفة "ديلي ميل" سجل 45.35 مليون زائر منفرد في كانون الاول/ديسمبر 2011 في مقابل 44.8 مليون زائر بالنسبة للصحيفة الاميركية "نيويورك تايمز".
واوضحت "كومسكور" ان موقع "ديلي ميل" بمفرده سجل 44.5 مليون زيارة اي اقل بقليل من موقع الصحيفة النيويوركية.
الا ان صحيفة "نيويورك تايمز" وصفت الارقام التي اوردتها الصحيفة البريطانية بانها تتضمن عدد زوار موقعها وزوار موقع فرع لها للاخبار المالية.
وقالت ايلين مورفي الناطقة باسم الصحيفة الاميركية ان "نيويورك تايمز تبقى الموقع الاول بين الصحف في العالم، على اي حال فان تفحصا سريعا لموقعنا ولموقع ديلي ميل ظهر بوضوح اننا لسنا في الفئة ذاتها".
ويثير التنافس الالكتروني بين الصحف تغيير مفاهيم تجارية واخبارية شائعة عن الاعداد المطبوعة ومواقع التوزيع، واستبدالها بمحتوى الكتروني متميز ومستخدم متصفح، بعضهم يدفع مقابلاً مالياً حيال الحصول على محتوى مختلف على الانترنت بدلاً من شراء الطبعة الورقية.
وتركز أغلب الصحف البريطانية حاليا على تطوير مواقعها الالكترونية على الانترنت، بعد الانخفاض الحاد في عدد القراء للصحف الورقية.
وفي الآونة الأخيرة قررت مجموعات نشر تقليدية مثل "التأيمز" البريطانية و"نيوزكورب" و"نيويورك تايمز" و"أكسل سبرينجر" أن تخوض التجربة وتبدأ فرض رسوم مقابل الأخبار التي تنشر على الإنترنت مجازفة بتقليل حجم مستخدميها مقابل الحصول على مكاسب محتملة من خلال أيرادات الاشتراكات.
وتفوقت صحيفة "لندن إيفنينغ ستاندرد" التي توزع مجانا مساء كل يوم على أشهر الصحف البريطانية في التوزيع، في اشارة الى التنافس الورقي المجاني مع الالكتروني.
وتخلفت أشهر الصحف البريطانية المرموقة مثل "التايمز" و"الغارديان" في مستوى التوزيع وراء الصحيفة المسائية المجانية، حسب أحدث مسح أعلنته منظمة القراء الوطنية.
واشار المسح الى ان صحيفة "لندن إيفنينغ ستاندرد" تمتلك الآن 1.6 مليون قارئ يومياً بزيادة مقدارها 260 الف قارئ أو ما يعادل 16 في المائة سنوياً.
وتابع المسح وضع الصحف الورقية في بريطانيا خلال ستة اشهر وكمية توزيعها، في دراسة لبيان التنافس المتصاعد بين الورقي والألكتروني.
وتوزع "لندن إيفنينغ ستاندرد" مايقارب 700 الف نسخة مجانية مساء كل يوم في محطات القطارات ومراكز التسوق في العاصمة البريطانية لندن.
وانضمت صحيفة "لندن إيفنينغ ستاندرد" التي كانت تباع مساء كل يوم بنصف جنيه استرليني الى الصحف المجانية قبل عامين تقريباً وبعد مرور 180 عاماً على تأسيسها.
وانخفض قراء صحيفة "ديلي ميرور" بمقدار 15 في المائة قياسا للعام الماضي فاقدة 217 الف من قرائها.
فيما خسرت صحف "صنداي تلغراف" و"اندنيندنت اون صنداي" و"صنداي تايمز" و"ميل اون صنداي" 15 في المائة، 14 في المائة، 11 في المائة و7 في المائة من القراء على التوالي.
ولم تكن الانباء سعيدة كذلك لصحيفتي"اندبيندنت" و "فاينانشال تايمز" اللتين خسرتا 12 في المائة من قرائيهما على حد سواء.
وكانت المفاجأة في ارتفاع عدد قراء صحيفة "الغارديان" بنسبة 3 في المائة التي خفضت أعداد طبعاتها بنسبة 8 في المائة.
وتبقى صحيفة "صن" الشعبية اليومية أكثر الصحف البريطانية توزيعاً حيث توزع يومياً 7.72 مليون نسخة يومياً.
وسبق وان أعترف ناشرو صحيفة "التايمز"، اعرق الصحف البريطانية مع شقيقتها "صنداي تايمز" بانخفاض عدد المستخدمين لموقعها على الانترنت بعد فرض رسوم مالية على دخوله منتصف العام الماضي.
وقال الناشرون في تصريح لهيئة الاذاعة البريطانية "بي بي سي" "بأن عدد زائري الصحيفتين انخفض بنسبة 87 في المائة منذ فرض الرسوم في تموز/يوليو الماضي".
وهوّن جيمس هاردينغ رئيس تحرير صحيفة التايمز من تأثير انخفاض النسبة المريعة لعدد القراء بقوله "الوقت لا يزال مبكراً لكن الأرقام مشجعة ورأينا أن قراء الطبعات الرقمية أحبوها والتزموا بدفع الرسوم بعد أن سجلوا اسماءهم في مرحلة التجربة".
وفرضت شركة "نيوز انترناشونال" المالكة لصحيفة التايمز وشقيقتها الأسبوعية صندي تايمز اشتراكاً مقداره جنيهاً استرليناً واحداً في اليوم وجنيهين في الأسبوع على قرّاء موقعي الصحيفتين، في اطار خططها للتخفيف من الخسائر.
وقالت نيوز انترناشونال - الصحيفة البريطانية ذراع شركة نيوز كورب المملوكة للملياردير روبيرت ميردوخ - ان المواقع الجديدة لصحيفتي التايمز وصندي تايمز و(اي باد) التابع لشركة ابل على الانترنت جذبت أكثر من 105 الاف عميل يدفعون مقابل الخدمات حتى الان.
وقام مائة الف قارىء اضافي يشتركون في الطبعات الورقية ويحصلون على الطبعات الالكترونية مجانا بتنشيط حساباتهم الالكترونية.
وكان مسح جديد في بريطانيا قد أظهر أن القراء غير مستعدين لدفع أموال مقابل الاشتراك في مواقع الكترونية إخبارية كانوا يلجأون إليها مجاناً في السابق.
ونقل موقع "بايد كونتانت" البريطاني نتائج مسح، شمل 1200 قارئ في المملكة المتحدة، سألهم عن رأيهم حول استعدادهم للدفع مقابل الحصول على أخبار كانوا يحصلون عليها مجاناً في السابق، ولم تكن النتائج إيجابية.
وأشار 75 في المائة من المستطلعين أنهم سيستخدمون موقعاً إخبارياً مجانياً آخر في حال فرضت المواقع التي كانوا يستخدمونها رسوم اشتراك، بينما أفاد 8 في المائة منهم أنهم سيكتفون بقراءة عنوانين الأخبار، وبدا 12 في المائة آخرون غير متأكدين مما سيفعلونه.
وكانت الفئة الشابة التي تتراوح أعمارها بين 16 و24 عاماً أكثر من بدا مستعداً للدفع مقابل الاشتراك في الخدمات الإخبارية.
وقال 72 في المائة من القراء إنهم في حال اضطروا، فلن يدفعوا أكثر من 16 دولاراً أميركياً مقابل اشتراك سنوي في موقع إخباري، بينما أشار 62 في المائة إلى أنهم قد يدفعون بين 1.6 و3.2 سنتاً مقابل المقالة الواحدة.
وأغلقت أكثر من ستين صحيفة محلية في بريطانيا خلال العامين الماضيين بسبب تفاقم الأزمة الاقتصادية والمنافسة الحادة مع الاعلام الالكتروني.
وواجهت التايمز معضلة عدم تقديم "محتوى متميز" مقابل استحصال رسوم لتصفح موقعها الالكتروني على الانترنت.
ولم تقدم صحيفة "التايمز" المعروفة بقيّم أخبارها "محتوى" مختلف عما كانت تقدمه قبل فرض رسوم الاشتراك على تصفحها الالكتروني.
ووجدت دراسة لمؤسسة الأبحاث "كوم سكور" أن عدد مستخدمي موقع صحيفة "التايمز" و"صنداي تايمز" على الانترنت انخفض بنسبة 27 في المائة من 2.79 مليون زائر في أيار- مايو إلى 1.61 مليون زائر في تموز- يوليو من العام الماضي.
وأشارت الدراسة إلى أن مقدار الوقت الذي أمضاه المستخدمون على كل صفحة من صفحات التايمز انخفض من 7.6 دقائق في أيار- مايو إلى 4 دقائق في تموز- يوليو من العام الماضي.
وسمّت الدراسة "ديلي ميل" أكثر مواقع الصحف البريطانية شعبية على شبكة الانترنت، بعد أن وصل عدد زوارها إلى تسعة ملايين خلال شهر تموز- يوليو وحده.
ويواجه مستخدم موقع الصحيفة الالكتروني انفتاح نافذة جديدة تظهر موقعها الجديد والدعوة للتسجيل على أمل فرض رسوم اشتراك لاحقة للحصول على المحتوى.
وتتواصل حرب تنافسية لتخفيض الاسعار بين الصحف الشعبية البريطانية في محاولة لاستعادة أرقام التوزيع التي تراجعت أمام سطوة المواقع الالكترونية.
وتحاول صحف مثل "ديلي ميرور" و"ديلي ستار" و"صن" استعادة سطوتها في الشارع البريطاني بعد تراجع التوزيع لحساب الصحف الألكترونية وعزوف القراء عنها.
الانترنت أحدث الطريق الى الصحف
وقام ريتشارد ديزموند مالك صحيفة "ديلي ستار" بتخفيض سعرها 20 بينساً الصيف الماضي.
وعندما اشترى ريتشارد ديزموند قبل عقد من الزمان صحيفة "ديلي ستار" كانت توزع 630000 نسخة يومياً، واليوم لايتجاوز توزيعها أكثر من 400000 بينما كانت "ديلي ميرور" توزع 2.2 مليون نسخة يومياً.
في غضون ذلك يراقب روبيرت مردوخ مالك صحيفة "صن" الموقف عن كثب منذ ان خفض سعر الصحيفة في صيف عام 2009 من 30 بنساً الى عشرين بنساً رداً على تخفيض سعر "ديلي ستار"، فيما اطلق قبل اسبوعين صحيفة اسبوعية جديد "صن اون صنداي" تصدر كل يوم أحد وتباع بخمسين بنساً.
وتبدو هذه الحرب في شكلها العام تجارية واعلانية، لكن في جانبها الاوسع هي حرب للبقاء في السوق حيال الانتشار الهائل للانترنت وعزوف القراء عن شراء الصحيفة الورقية ومتابعة الاخبار على الانترنت.
ويرى المحلل جدعون سبانير ان تخفيض اسعار الصحف الورقية لن يكون أكثر من مجرد أصلاح على المدى القصير، بالرغم من أن سوق الاعلانات للصحف مازال متفوقاً على الانترنت.
فيما يرى ستيف هاتش مدير شركة أعلامية أن سعر الصحيفة يمكن أن يكون أداة قوية في الترويج وقد تؤثر على مستوى الاسواق المستقرة.
واستبعد هاتش أن ترتفع عائدات الاعلانات في الصحف الورقية في الأجل القصير.
وترفض سلاي بيلي الرئيس التنفيذي لدار نشر "ميرور- ترينيتي ميرور" حرب الاسعار بين صحيفتي "ديلي ستار" و"صن" مؤكدة ان تخفيض اسعار الصحف لا يوفر عائدات تدخل في حساب الاستثمار.
وترى بيلي ان الاستثمار يجب ان يكون في "القراء الاوفياء" للصحيفة تحديداً لانهم على استعداد لدفع المزيد من الأموال من أجل اقتناء الصحيفة!.
ويعتقد خبير في التداول الاقتصادي ان حرب الاسعار بين الصحف يمكن ان تقوض ولاء القراء لصحفهم المفضلة.
وتمثل الصحافة الشعبية ممثلة في صحف "صن" و"ديلي ميرور" و"ديلي ستار" الثقافة "الواطئة" مقابل صحف الثقافة "العالية" التي تمثلها "التايمز" و"الغارديان".
وتركز الصحف الشعبية على أخبار نجوم الفن والمجتمع وعلى التقارير المثيرة فضلا عن أخبار الفضائح وصفقات الاموال لدى السياسيين.
وتصدر في المملكة المتحدة 11 صحيفة يومية كبرى، تقلص تداولها بمعدل 5.75 في المائة في العام 2009 وفقا للأرقام الرسمية.
وتعاني الصحافة الورقية بشكل عام من أزمة متفاقمة سميت "بالسوق المريضة" الامر الذي أرغم 60 صحيفة محلية الى التوقف عن الاصدار في بريطانيا.
وأخفقت اول صحيفة الكترونية على الجهاز اللوحي "آي باد" وبعد عام من اطلاقها في استقطاب العدد المرتقب من القراء والمشتركين.
ولم يتعد قراء صحيفة "ديلي" الالكترونية التي توزع على جهاز "آي باد" اكثر من 120 ألف قارئ اسبوعياً، فيما كان يتوقع روبيرت مردوخ ان يصل العدد بعد اسابيع من اطلاقها الى 500 ألف.
وحظي موقع مجلة "نيويوركر" على جهاز "اي باد" بتفاعل متميز قياساً للامال المحبطة حول العائد المادي الذي تتوخاه الصحف الورقية في تقديم محتواها على الانترنت وعلى الاجهزة المحمولة.
ويبلغ عدد قراء المجلة على جهاز "آي باد" منذ الاشتراك الذي بات متاحا في الاشهر الاولى من عام 2011 مائة ألف، ويدفع 20 ألفا منهم اشتراكا قيمته 59.99 دولار سنوياً.
واستفاد أكثر من 75 ألف شخص من عرض المجلة الذي يتيح للمشتركين في الطبعة الورقية تحميل التطبيق مجانا.
ويثير مستهل النجاح الالكتروني بالعائد المادي الضئيل لمجلة "نيويوركر" التي تصدرها دار النشر الاميركية "كوندي ناست" بعد اشهر من اغلاق اربع مجلات تابعة لها هي "كوكي" و"غورمي" و"مودرن برايد" و"ايليغانت برايد" أثر الازمة الاقتصادية المتصاعدة والانطلاق السريع الذي يحققه الانترنت في خدمة المستخدم على حساب القارئ.
واتخذت مجلة "نيويوركر" منذ عام 1990 منصة الكترونية لارشيفها لتقديم مواعد العدد الاسبوعي والمواد الارشيفية كاملة منذ عام 1925 عبر نصف مليون صفحة على اقراص مدمجة، كما تتوفر المجلة عبر أقراص صلبة صغيرة ترسل لمن يطلبها.
لندن – من كرم نعمة
المصدر داربابل للاعلام

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التنافس محسوم بين الرقمي والمطبوع: لا أحد يعيد القراء الى الصحف الورقية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بالصور: حشرات بعدسات القراء
» التاريخ يعيد نفسه .. صورة أوباما على أحذية العراقيين
» للأهمية وبناء على طلبات القراء : ( شيوخ ) الموساد العراقيين ال ( 13 ) ومعاونيهم .. بالأسماء
» بالوثائق ــ التاريخ الغامض يعيد نفسه في غزة // وثيقة من الملك (فيصل) الى الرئيس الأميركي (جونسون) يطلب منه ومن إسرائيل ضرب مصر والعراق وسوريا!!!ه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملاك صدام حسين :: قسم المقالات والتحليل الاخباري-
انتقل الى: