ملاك صدام حسين
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
ملاك صدام حسين
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
ملاك صدام حسين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملاك صدام حسين

منتدى فكري - ثقافي - سياسي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 في الذكرى الرابعة لاستشهاده.. يبقى الرفيق صدام حسين رمزا للبطولة والفداء في حياة الامتين العربية والاسلامية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




في الذكرى الرابعة لاستشهاده..  يبقى الرفيق صدام حسين رمزا للبطولة والفداء  في حياة الامتين العربية والاسلامية Empty
مُساهمةموضوع: في الذكرى الرابعة لاستشهاده.. يبقى الرفيق صدام حسين رمزا للبطولة والفداء في حياة الامتين العربية والاسلامية   في الذكرى الرابعة لاستشهاده..  يبقى الرفيق صدام حسين رمزا للبطولة والفداء  في حياة الامتين العربية والاسلامية Emptyالأربعاء نوفمبر 17, 2010 8:04 am

في الذكرى الرابعة لاستشهاده..  يبقى الرفيق صدام حسين رمزا للبطولة والفداء  في حياة الامتين العربية والاسلامية Clip_image001
بسم الله الرحمن الرحيم

حزب البعث العربي الاشتراكي
قطر الجزائر



أُمةٌ عرَبِيةٌ وَاحِدَة ذاتُ رِسالَةٍ خَالِدَة
وحدة حرية اشتراكية





بيان
في الذكرى الرابعة لاستشهاده..
يبقى الرفيق صدام حسين رمزا للبطولة والفداء
في حياة الامتين العربية والاسلامية
أيها الرفاق البعثيون في كل مكان
أيها الاخيار من ابناء امتنا
إن اقدام المحتلين الامريكان وحلفائهم من الاوروبيين والنظام العنصريالايراني وبعض الانظمة العربية المعروفة اسما وصورة وسلوكا معاديا للامة وتطلعاتهاالمشروعة في الوحدة والحرية، على جريمة اغتيال قائد العراق والامة والبعث العظيم،وبشكل استفزازي لمشاعر الامة، انما ينم عن نفس دنيئة وعقلية مريضة خرجت عن روحهاالانسانية لتنحدر الى قاع ما دون الحيوانية ان وجد لذلك وصف.
لم يستغرب العقلاء من ابناء الامة والانسانية ذلك التصرف الارعن للمجرمين،لانهم يعرفون جيدا عقلية الاستعماريين، وخبروها في الجزائر وفيتنام واليابان وافغانستان،وفلسطين منذ ستين سنة، وعرفوها ايضا في الحرب العالمية الثانية، حينما دمر الغربالاستعماري بعضه، حاصدا اكثر من اربعين مليون من الارواح البريئة، علاوة على ماالحقوه من دمار لقارة باكملها هي اوروبا. وامام هذه الحالة المريضة التي يعيشهاالاستعماريون واتباعهم الضعفاء يتذكر المرء مقولة الجنرال الفيتنامي -جياب- ايامحرب تحرير فيتنام من الاستعماريين الامريكان في ستينات وسبعينات القرن الماضيحينما وصف الاستعمار بالغباء، فالغباء الاستعماري يكرر نفسه باستمرار عبر الازمنةوالاماكن، لانه يقوم على عقلية مريضة وسادية بعيدة كل البعد عن الحضارة والقيمالانسانية، فاقدام الفاشيست الطليان على اعدام الشهيد عمر المختار وهو في سنالسبعين لم يتوقف الغرب الاستعماري عند هذه الظاهرة المقيته ويحاسب نفسه، ولجوءفرنسا الاستعمارية الى اعدام المناضلين من رموز الجهاد في الجزائر ومعظمهمبالمقصلة والشنق، لم يتوقف عنده الغرب الاستعماري ايضا ويدرسه ويأخذ منه العبرة،لكن الامة العربية واحرار العالم يحفظون ذلك السلوك المشين جيدا ولا يجب ان ينسوه،وجاء احتلال العراق عام 2003م في وقت اصبح فيه احتلال الشعوب امرا مستهجنا فيالضمير الانساني، جاءت امريكا لتحتل العراق، وما يمثله في وجدان وضمير الامتينالعربية والاسلامية، وتدمير بناه وقتل شعبه، واغتيال رموزه، وفي مقدمتهم قائدالعراق ورئيسه الشهيد صدام حسين. الذي اصبح في وجدان الامتين العربية والاسلاميةبطلا وطنيا وقوميا واسلاميا وانسانيا، والذي يحمل اسمه في نيجيريا الافريقية وحدهامليون طفل حسب اعتراف الصحافة الصهيونية نفسها، هل هو الحقد فقط ام الغباء، أوارهاب الامم والشعوب؟ انه كل ذلك: الحقد والغباء والارهاب الذي ما يزالالاستعماريون الغربيون يمارسونه ضد الشعوب المستضعفة، في الوقت الذي يتشدقون فيهبالحرية وحقوق الانسان، ويدعون الشعوب المظلومة الى نسيان الماضي، يعني نسيانجرائمهم.
ايها الرفاق لكن الاغبياء الذين اقدموا على فعل ذلك العمل البغيض قد اكدواحقيقتين امام الامة على وجه الخصوص: الاولى انهم كشفوا انفسهم كاستعماريين حاقدينعلى الانسانية على عكس ما يدعون.
الثانية : انهم دون ان يدروا اكدوا للامة وللعالم ان الشهيد صدام حسين اصبحرمزا وطنيا وقوميا واسلاميا وانسانيا يضاف الى سفر ابطال وشهداء الامة والانسانيةدون منازع، وبسلوكهم الانتقامي العنصري ضد العراقيين ثبتوا قكرهم وسلوكهم وتجربتهفي وجدان العراقيين، بالمقارنة مع من جاؤوا بهم من اللصوص والجهلة والمشعوذينوالشاذين خلقيا، وفي ذكراه الرابعة هذه تصدر محاكمهم الصورية الهزيلة احكاما اخرىبالاعدام ضد كوكبة اخرى من شرفاء العراق، رفاق الشهيد صدام حسين، وفي مقدمتهمالرفيق طارق عزيز، انهم يتحدون في الظاهر، لكنهم يعبرون في نفس الوقت عن حقد وخوفمن المستقبل الذي لم يعد ملك ايديهم.
ايها الرفاق بهذه المناسبة الاليمة التي تذكرنا بجريمة العصر في حق رفيقناوبطلنا الشهيد صدام حسين نقول لروحه الطاهرة ان المجرمين واتباعهم الاذلاء يسيرونيوميا نحو نهايتهم الحتمية، يعني السقوط في الهاوية، وان شعبك العراقي الذي خبرتهرفضهم ويلعنهم كل يوم امام العالم وعلى شاشاتهم التلفزيونية المسمومة، وان رفاقكورجالك المجاهدين يذيقونهم كل ساعة الموت الزؤام، وان امتك لم تنساك وتدعوا لكوتتوعدهم ولو بعد حين وان رفاقك على العهد باقون نم قرير العين الى جانب الشهداءوالصديقين ان شاء الله.

قيادة قطر الجزائر
الجزائر في الاول من عيد الاضحى المبارك 2010م
الموافق ل16/11/2010
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في الذكرى الرابعة لاستشهاده.. يبقى الرفيق صدام حسين رمزا للبطولة والفداء في حياة الامتين العربية والاسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملاك صدام حسين :: بيانات الحزب والجبهة-
انتقل الى: