ملاك صدام حسين
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
ملاك صدام حسين
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
ملاك صدام حسين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملاك صدام حسين

منتدى فكري - ثقافي - سياسي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حماس تهاجم الرئيس عباس بشدة وتهدد بعدم الالتزام بتطبيق اتفاقياتها مع فتح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بشير الغزاوي
عضو حزب البعث العربي الاشتراكي



عدد المساهمات : 969
تاريخ التسجيل : 01/11/2010

حماس تهاجم الرئيس عباس بشدة وتهدد بعدم الالتزام بتطبيق اتفاقياتها مع فتح Empty
مُساهمةموضوع: حماس تهاجم الرئيس عباس بشدة وتهدد بعدم الالتزام بتطبيق اتفاقياتها مع فتح   حماس تهاجم الرئيس عباس بشدة وتهدد بعدم الالتزام بتطبيق اتفاقياتها مع فتح Emptyالأحد نوفمبر 07, 2010 1:00 am

حماس تهاجم الرئيس عباس بشدة وتهدد بعدم الالتزام بتطبيق اتفاقياتها مع فتح 6-11-2
حماس تهاجم الرئيس عباس بشدة وتهدد بعدم الالتزام بتطبيق اتفاقياتها مع فتح
06/11/2010
بيت لحم- الزيتونة-اشتدت حدة الحرب الكلامية وحمى التلاسن بين حركتي فتح وحماس قبيل انعقاد جلسة الحوار بدمشق في 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي المخصصة للملف الأمني، وذلك عقب رفض الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن)، السماح لحماس بالمشاركة في الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة.

فقد أكد القيادي البارز في حركة المقاومة الإسلامية حماس صلاح البردويل، أن التنسيق الأمني والإقصاء الوظيفي القائم بالضفة يشكل عقبة جسيمة أمام نجاح الحوارعلى حد تعبيره، مشيراً إلى أن المطلوب من حركة فتح أن تضغط على أجهزتها بالضفة، وأن توقف التنسيق الأمني الذي لا يخدم سوى الاحتلال.

وقال البردويل في حوار مع "المركز الفلسطيني للإعلام" مساء الجمعة : "إن حماس لن تخضع عملية المصالحة لتصريحات تصدر من هنا وهناك، لأن المحك الحقيقي هو الجلوس على طاولة الحوار بعقلية متفتحة وقلب وإرادة حقيقية"، مضيفا: لا خيار غير المصالحة لتقوية السلطة في مواجهة الاحتلال، وسنعمل بكل قوتنا لجر فتح من مربع التعاون مع الاحتلال إلى المربع الوطني".

واستطرد: أن على فتح ألا تظل مستسلمة للفيتو الأمريكي، ولذلك عليها الانتباه إلى خطورة الوضع الذي تؤول إليه القضية الفلسطينية، مطالباً إياها بالتعالي على ذالك الفيتو، وأن تجد لنفسها هامشاً من المناورة ومخرجاً للخروج من عباءة القرار الأمريكي والصهيوني.

وعن خيارات الحركة في حال رفضت فتح تنفيذ اتفاق المصالحة، شدد النائب في التشريعي على ضرورة تطبيق الاتفاق بنفس الوتيرة، مضيفا: "إذا تملصت حركة فتح من تطبيق الاتفاق، فعندها سنعفي نحن أيضا من تطبيق التزاماتنا".

فيما اعتبر الدكتور يحيى موسى نائب رئيس كتلة حماس البرلمانية والقيادي البارز في الحركة أن رفض عباس مبدأ الشراكة الأمنية يدلل على أن كل ما يعني أبو مازن هو أن تكون الأجهزة الأمنية مجرد وكيل أمني لإسرائيل، وهذا يشكل خرقا واضحا وكبيرا لما جاء في الورقة المصرية التي يطالب عباس حماس بالتوقيع عليها.

وفي تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، قال موسى إن تصريحات عباس تدلل بما لا يقبل مجالا للشك أنه يرفض إحداث أي تغيير في الواقع الحالي الذي يتواصل فيه التعاون الأمني بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية ويستمر فيه تعقب المقاومين وسجنهم والتنكيل بهم.

وكان أبو مازن قال في مقابلة صحافية خلال زيارته للكويت إنه في حال طرحت حماس خلال حوارات دمشق المقبلة اقتسام الأمن، فإن هذا الطلب سيتم رفضه، مؤكدا أن الأمن لا يمكن إلا أن يكون في يد واحدة ومرجعية واحدة وقيادة واحدة، مشددا على أن «اقتسام الأمن في غزة والضفة أمر مرفوض وغير مقبول إطلاقا».

وشن عباس هجوما على إيران، متهما إياها بعرقلة عملية التسوية بالمنطقة والقيام بدور سلبي تجاه القضية الفلسطينية وتجاه الحوار. وأوضح موسى أن جميع الفصائل الفلسطينية أجمعت في حوارات القاهرة السابقة على رفض التعاون الأمني مع إسرائيل وأكدت وجوب اعتماد عقيدة أمنية جديدة تقوم على الحفاظ على أمن المواطن الفلسطيني وليس الاحتلال.

واستهجن موسى اتهام عباس إيران بعرقلة عملية التسوية، معتبرا أن هذه التصريحات تدلل على أن عباس «جزء من المنظومة الأميركية الإسرائيلية في المنطقة»، متسائلا: «إن كان العالم باستثناء أميركا يجمع على أن الحكومة اليمينية في إسرائيل هي المسؤولة عن عرقلة عملية التسوية، فكيف يتطوع عباس لاتهام من يقدم العون للشعب الفلسطيني».

وواصل تساؤلاته مستهجنا: «من الذي يواصل الاستيطان والتهويد ويطالب بالاعتراف بيهودية الدولة، ومن الذي يوفر الغطاء للمستوطنين للمس بالمواطنين الفلسطينيين». واعتبر موسى أن تصريحات عباس تدلل على أن القضية الوطنية وتحقيق الاستقلال لا تشكل جزءا من اهتماماته، متسائلا عن الدوافع التي تدفعه لـ«تبرئة الاحتلال على وجه الخصوص».

وشدد موسى على أن تصريحات عباس تدلل بما لا يدع مجالا للشك على أنه «غير مؤتمن على القضية الوطنية وليس أهلا للتفاوض باسم الشعب الفلسطيني، ما دام يتطوع ليكون بوقا للاحتلال»، مطالبا حركة فتح بتصويب مسارها واتخاذ موقف واضح وصريح من مواقف عباس، معتبرا أن «هذا لنمط من الزعامات المسؤول عن تدهور مكانة حركة فتح بوصفها إحدى حركات التحرر الوطني».

واستدرك موسى قائلا إنه على الرغم من التصريحات الخطيرة التي صدرت عن عباس، فإنه يتوجب الانتظار حتى التئام حوار دمشق المقبل والاستماع لما لدى ممثلي حركة فتح، مشددا على أن حركته ستكون ملتزمة بما جاء في الورقة المصرية بالإضافة للتفاهمات الداخلية التي ستتوصل إليها مع حركة فتح.

المخصصة للملف الأمني، وذلك عقب رفض الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن)، السماح لحماس بالمشاركة في الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة.

فقد أكد القيادي البارز في حركة المقاومة الإسلامية حماس صلاح البردويل، أن التنسيق الأمني والإقصاء الوظيفي القائم بالضفة يشكل عقبة جسيمة أمام نجاح الحوارعلى حد تعبيره، مشيراً إلى أن المطلوب من حركة فتح أن تضغط على أجهزتها بالضفة، وأن توقف التنسيق الأمني الذي لا يخدم سوى الاحتلال.

وقال البردويل في حوار مع "المركز الفلسطيني للإعلام" مساء الجمعة : "إن حماس لن تخضع عملية المصالحة لتصريحات تصدر من هنا وهناك، لأن المحك الحقيقي هو الجلوس على طاولة الحوار بعقلية متفتحة وقلب وإرادة حقيقية"، مضيفا: لا خيار غير المصالحة لتقوية السلطة في مواجهة الاحتلال، وسنعمل بكل قوتنا لجر فتح من مربع التعاون مع الاحتلال إلى المربع الوطني".

واستطرد: أن على فتح ألا تظل مستسلمة للفيتو الأمريكي، ولذلك عليها الانتباه إلى خطورة الوضع الذي تؤول إليه القضية الفلسطينية، مطالباً إياها بالتعالي على ذالك الفيتو، وأن تجد لنفسها هامشاً من المناورة ومخرجاً للخروج من عباءة القرار الأمريكي والصهيوني.

وعن خيارات الحركة في حال رفضت فتح تنفيذ اتفاق المصالحة، شدد النائب في التشريعي على ضرورة تطبيق الاتفاق بنفس الوتيرة، مضيفا: "إذا تملصت حركة فتح من تطبيق الاتفاق، فعندها سنعفي نحن أيضا من تطبيق التزاماتنا".

فيما اعتبر الدكتور يحيى موسى نائب رئيس كتلة حماس البرلمانية والقيادي البارز في الحركة أن رفض عباس مبدأ الشراكة الأمنية يدلل على أن كل ما يعني أبو مازن هو أن تكون الأجهزة الأمنية مجرد وكيل أمني لإسرائيل، وهذا يشكل خرقا واضحا وكبيرا لما جاء في الورقة المصرية التي يطالب عباس حماس بالتوقيع عليها.

وفي تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، قال موسى إن تصريحات عباس تدلل بما لا يقبل مجالا للشك أنه يرفض إحداث أي تغيير في الواقع الحالي الذي يتواصل فيه التعاون الأمني بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية ويستمر فيه تعقب المقاومين وسجنهم والتنكيل بهم.

وكان أبو مازن قال في مقابلة صحافية خلال زيارته للكويت إنه في حال طرحت حماس خلال حوارات دمشق المقبلة اقتسام الأمن، فإن هذا الطلب سيتم رفضه، مؤكدا أن الأمن لا يمكن إلا أن يكون في يد واحدة ومرجعية واحدة وقيادة واحدة، مشددا على أن «اقتسام الأمن في غزة والضفة أمر مرفوض وغير مقبول إطلاقا».

وشن عباس هجوما على إيران، متهما إياها بعرقلة عملية التسوية بالمنطقة والقيام بدور سلبي تجاه القضية الفلسطينية وتجاه الحوار. وأوضح موسى أن جميع الفصائل الفلسطينية أجمعت في حوارات القاهرة السابقة على رفض التعاون الأمني مع إسرائيل وأكدت وجوب اعتماد عقيدة أمنية جديدة تقوم على الحفاظ على أمن المواطن الفلسطيني وليس الاحتلال.

واستهجن موسى اتهام عباس إيران بعرقلة عملية التسوية، معتبرا أن هذه التصريحات تدلل على أن عباس «جزء من المنظومة الأميركية الإسرائيلية في المنطقة»، متسائلا: «إن كان العالم باستثناء أميركا يجمع على أن الحكومة اليمينية في إسرائيل هي المسؤولة عن عرقلة عملية التسوية، فكيف يتطوع عباس لاتهام من يقدم العون للشعب الفلسطيني».

وواصل تساؤلاته مستهجنا: «من الذي يواصل الاستيطان والتهويد ويطالب بالاعتراف بيهودية الدولة، ومن الذي يوفر الغطاء للمستوطنين للمس بالمواطنين الفلسطينيين». واعتبر موسى أن تصريحات عباس تدلل على أن القضية الوطنية وتحقيق الاستقلال لا تشكل جزءا من اهتماماته، متسائلا عن الدوافع التي تدفعه لـ«تبرئة الاحتلال على وجه الخصوص».

وشدد موسى على أن تصريحات عباس تدلل بما لا يدع مجالا للشك على أنه «غير مؤتمن على القضية الوطنية وليس أهلا للتفاوض باسم الشعب الفلسطيني، ما دام يتطوع ليكون بوقا للاحتلال»، مطالبا حركة فتح بتصويب مسارها واتخاذ موقف واضح وصريح من مواقف عباس، معتبرا أن «هذا لنمط من الزعامات المسؤول عن تدهور مكانة حركة فتح بوصفها إحدى حركات التحرر الوطني».

واستدرك موسى قائلا إنه على الرغم من التصريحات الخطيرة التي صدرت عن عباس، فإنه يتوجب الانتظار حتى التئام حوار دمشق المقبل والاستماع لما لدى ممثلي حركة فتح، مشددا على أن حركته ستكون ملتزمة بما جاء في الورقة المصرية بالإضافة للتفاهمات الداخلية التي ستتوصل إليها مع حركة فتح.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حماس تهاجم الرئيس عباس بشدة وتهدد بعدم الالتزام بتطبيق اتفاقياتها مع فتح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرئيس عباس: لا قطيعة مع اسرائيل والمفاوضات تحتاج الى اسس ومرجعيات
» الأحمد: حماس رفضت زيارة الوفد الأمني الخاص بترتيب زيارة الرئيس إلى غزة !!!!
»  الرئيس عباس : لن نعتقل أي شخص لأسباب سياسية ولكن الاعتقالات سببها مخالفات أمنية
» الرئيس عباس:المصالحة لا بد ان تنجز وسنتوجه للأمم المتحدة إن لم يحصل تقدم قبل سبتمبر
» شلح يلتقي الرئيس عباس في القاهرة والمحادثات تناولت المصالحة والاعتقالات السياسية والتحديات المستقبلية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملاك صدام حسين :: اهم الاخبار-
انتقل الى: