ملاك صدام حسين
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
ملاك صدام حسين
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
ملاك صدام حسين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملاك صدام حسين

منتدى فكري - ثقافي - سياسي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 على عتبة المغارة وكل عام والجميع بخير!!!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جهينه الزبيدي
عضو جبهة التحرير العربية



عدد المساهمات : 347
تاريخ التسجيل : 05/11/2010

على عتبة المغارة وكل عام والجميع بخير!!!! Empty
مُساهمةموضوع: على عتبة المغارة وكل عام والجميع بخير!!!!   على عتبة المغارة وكل عام والجميع بخير!!!! Emptyالثلاثاء ديسمبر 27, 2011 1:50 am


على عتبة المغارة وكل عام والجميع بخير!!!! Hh7.net_13038940551
على عتبة المغارة وكل عام والجميع بخير!!!!
منتدى هديل صدام حسين فكري - ثقافي - سياسي
فؤاد الحاج
منذ حوالي السنتين توقفت المحرر عن الصدور لأسباب شرحناها في كلمة شاملة عن الأسباب التي دعتنا إلى ذلك، وقد أكدنا فيها رؤيتنا للوضع المأساوي الذي كنا نخشاه، وأثبتت الأيام أننا كنا على صواب، والمتابع لمجريات الأوضاع في البلدان العربية، يعرف أننا كنا على صواب في كل كلمة قلناها آنذاك.
اليوم ومع إطلالة فجر الميلاد المجيد، وقدوم السنة الميلادية الجديدة، تعود المحرر مجدداً للصدور، بعد زعل الكثير من الأخوة الكتّاب والقراء من قرارنا بإيقاف المحرر. والمهم لنا اليوم، أن نقول بأن أخوة أعزاء، ورفاق درب وكلمة، ورفاق مصير، راهنوا على أن المحرر لن تتوقف وستعود للصدور، وهكذا كان. فلهم التقدير والامتنان على ثقتهم بنا، وشعورهم نحونا. خاصة وأننا نعلم بأن صاحب الفكر والمبدأ، والمؤمن بعقيدة فكرية وطنية وقومية، لا ولن يمكنه الابتعاد عن طريق النضال بالكلمة الحرة المعبرة، لا أريد أن أذكر أسماء أولئك الأعزاء على قلوبنا، ولكن من خلال ما سيتم نشره من كتابات في الأعداد القادمة، يمكن للقراء معرفتهم دون استثناء، وبالمناسبة نود القول بأنها ليست المرة الأولى التي تتوقف فيها المحرر، بل هي المرة الأولى التي طالت فيها مدة توقفها، فقد كنا في الماضي نوقفها بأقصى حد مدة لا تزيد عن الثلاثة أشهر.
باختصار شديد نقول أن المحرر تعود اليوم إلى قرائها، قائلين لهم مجدداً أننا وإياكم نعود لنلتقي لما فيه خير الأمة العربية والإنسانية، معاهدين أن نبقى كما كنا صوت الذين لا صوت لهم، في زمن الصمت معبرين عن ضمير الأمة بكلمة حق في وجه سلطان جائر، وأن شعارنا كان وسيبقى: (إذا سكتّ ستموت، وإذا تكلمت فستموت، إذن تكلّم ومت!.. وهذا أقل ما يمكن فعله في زمن الانحطاط والتردي الأخلاقي السياسي).
ومع عودة المحرر للصدور في ذكرى الميلاد المجيد وقدوم السنة الميلادية الجديدة، نكرر ما كنا كتبناه منذ مدة تزيد عن العشر سنوات، مع أمل أن تكون سنة 2012 سنة خير وبركة، وليس كما قيل أنها ستكون "نهاية العالم".
تعود الكتاب وأهل الصحافة والقلم أن يقفوا عند نهاية كل عام، ناشرين أهم الأحداث التي مرت في العام المنصرم، وهذا ربما شيء طبيعي بالنسبة للإعلام المقروء والمرئي، أما أنا سأشذ كعادتي عن هذا الأسلوب، لأقلب بذاكرتي صفحات من أحداث ووقائع مضت، مستلهماً من ذكرى الميلاد المجيد معانيها.
في كل يوم يمضي نجد فيه أنفسنا في متاهات جديدة مع الأحداث المختلفة، والمختلقة في آن معاً، والتي تزداد أضعافاً مع كل تكة من تكات الساعة المتسارعة لاستقبال عام جديد، وأكثر الأسباب التي تزيد من تراكم الأحداث هي معظم وسائل الإعلام العربية المختلفة، وبعض القيادات التي يقال أنها وطنية، وبعض المتفلسفين الذين يقال أنهم من المثقفين الذين يحملون ألقاباً جامعية في مكاتب عدد من الدول العربية، والأوروبية، والأمريكية على حد سواء، وتحت أسماء طنانة رنانة كبيرة مثل "مدير معهد كذا في دولة كذا"، و"مدير معهد بحوث ودراسات كذا في دولة كذا"، و"الخبير في الشؤون الاستراتيجية في معهد كذا".. الخ، الذين يخدمون أعداء الإنسانية وقوى الشر في العالم بقصد أو بغير قصد، والقارىء المسكين يضيع في متاهات أقوالهم بين مؤيد ومعارض، وهو ما تريده قوى الشر في العالم!. من أجل نشر ما يسمونه "الفوضى البناءة"!
ووسائل الإعلام المقصودة، بات المتابع لمجريات الأحداث المتسارعة في الوطن العربي الكبير من المحيط إلى الخليج، يقرف أن يطالعها أو أن يشاهدها، لأنها أصبحت صدى لأبواق الإعلام الغربي المعادي للأمتين العربية والإسلامية معاً ولللإنسانية بشكل عام!!. كما أن بعض القيادات التي تدعي الوطنية أو محسوبة في خانة القوى الوطنية، هي في حقيقة الأمر ليست إلا صدى لأفكار عقيمة منذ منتصف القرن المنصرم، عندما طرح البعض منها فكرة القبول بدويلة بعض فلسطين، وهؤلاء ساعدوا بطريقة مباشرة على تثبيت الاحتلال الغاصب لأرض فلسطين العربية، كما ساعدوا على تكريس الصراع الفلسطيني – الفلسطيني، والانشقاق العربي - العربي حول قضية فلسطين والعراق قبل الغزو وبعد الاحتلال!!..
واليوم نرى حاملي تلك الألقاب الجامعية أو الأكاديمية وما شابه، يفلسفون معنى الحرية و"الديمقراطية" بكلمات لا تعني سوى طرح مفاهيم لا قيمة لها لدى المواطن البسيط، الذي يعاني من ازدياد الفقر، والجوع، والمرض. والمصيبة الكبرى أن معظم وسائل الإعلام على اختلاف ألوانها وتعدد مشاربها وتمويلها، تنشر مقالات وتحاليل للعديد من المتفلسفين والمنظرين، الذين كان عدداً منهم من الداعين إلى احتلال العراق وتغيير نظامه بالقوة، واليوم لازال بعضهم يمدح إدارة الشر الأمريكية على غزو العراق وتخليصه من "الديكتاتورية"! وبعضهم يدعون إلى احتلال هذا البلد أو ذاك، وكذلك تلك الفضائيات التي تبث مقابلات مع بعض أولئك المتفلسفين الذين يبثون السموم باسم "الديمقراطية" التي يسميها البعض "الرأي والرأي الآخر"، مما أدى إلى ما يمكن اعتباره من أكبر الأخطار التي هددت المشروع الحضاري العربي الذي تكالبت عليه قوى الشر وأردته صريعاً!!.
كل ذلك ولا زال عدد كبير من أصحاب المنابر، التي تستعمل أسماء وطنية، وقومية تاريخية، مدعومة من جهات اقتصادية في عدد من العواصم العربية، يتسابقون لعقد الندوات والمؤتمرات، في كل مناسبة وطنية أو قومية، ويصدرون بيانات ينتهي مفعولها لدى وصولها إلى وسائل الإعلام، وما أكثر المناسبات والمآسي الوطنية والقومية في البلاد العربية! التي بات عددها أكثر من أيام السنة.
في هذا الصدد وإثباتاً لما أوردته أقول، غداً ستطل علينا ذكرى انطلاق الثورة الفلسطينية، فكم من بيان سيصدر وكم من كلمة ستكتب فيها. كذلك هناك ذكرى العدوان الثلاثيني المتعدد الجنسيات على العراق عام 1991، وكم من بيان ومقال وتحليل سيصدر عنها دون أن نجد أي طرح أو تقييم عملي للانتقال إلى مرحلة كيفية مقاومة الاحتلال بعد غزو العراق واحتلاله! وغداً أيضاً ستطل علينا ذكرى عيد الجيش الوطني العراقي، فكم كلمة ستكتب وكم تحليل؟ وغير ذلك الكثير من المناسبات التي تحولت إلى ذكريات! دون أن نجد أياً من كل أصحاب الشأن يقف ولو قليلاً مع تلك المناسبات من باب الأخلاق على الأقل أو من باب التقليد الغربي – طالما هم بالغرب يقتدون – حيث نجد عشرات البرامج الأمريكية عن معارك من الحرب العالمية الأولى على سبيل المثال يتحدث عنها أشخاص يقال أنهم شاركوا بها، أو محللين غربيين يتحدثون عن موقعة ما ويركزون على الإشادة بدور القوات الأمريكية في إنقاذ البشرية من هتلر كما يزعمون!! إضافة للكثير من البرامج الأخرى التي يتم التركيز فيها على مراحل تاريخية معينة منذ أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، وكيف دخل الرحالة الغربيون إلى البلاد العربية ليستكشفوا الجزيرة العربية، وبلاد الكنانة.
وفي المقابل نجد أن الفضائيات الناطقة بالعربية، تنقل تلك البرامج بعد تعريبها، دون أن نجد أي ناقد يقيّم وقائع ذلك وحقيقته وتأثيره على تزوير التاريخ والحقائق.
في الوقت نفسه يقف بعض الشرفاء والأحرار والأصلاء من أبناء الأمة العربية وحدهم فقط لمراجعة نقدية بناءة لمسيرة عام ميلادي مضى، ويخططون لتجاوز العقبات والأخطاء التي اعترضت أو تعترض تحقيق أهدافهم في تحرير، واستقلال، وسيادة البلاد العربية، ورفع قيمة الإنسان للمكانة التي أرادها له الله سبحانه وتعالى، لأنهم هم الذين يملكون فعلاً الجرأة على المراجعة والنقد البناء، وليس أزلام ومحاسيب أنظمة الذل والعار، وغيرهم من أصحاب الألقاب الذين باتوا يشكلون عبئاً على الأمة العربية، مع أن الكثير من البرامج، والقرارات، والتوصيات، مع الأسف لا يتم تطبيقها بسبب القوانين "الديمقراطية" في هذا البلد أو ذاك.. مع التقدير للشرفاء، والأحرار من حملة الألقاب الجامعية، والأكاديمية، الذين يعتز ويفخر بهم أبناء الأمة، وكل الأحرار والشرفاء في العالم.
وعلى عتبة المغارة كصحفيين، علينا أن نبدأ مراجعة نقدية لما قمنا به وهو أقل ما يمكن الكتابة حوله، أننا قد نكون في غمرة عملنا اليومي، أسأنا لقريب، وقد تكون الكلمة التي أردناها للبناء، أتت نتائج عكسية بسبب تأويل خطأ من البعض، إما لأننا لم نحسن قولها تماماً، وأما كوننا قد أطلقناها في ظرف غير ملائم.
وربما نكون قد تجاهلنا قضايا، كان من المفروض أن نثيرها ونتوقف عندها طويلاً، لا بل كان من الواجب أن نبلورها للرأي العام، ونستنفزه حولها، إلا أن ما يشفع لنا، أننا نؤمن بأن ليل الظلم لن يطول، ولا بد أن تشرق شمس الحرية والحق، مهما اعتقد البعض أن قوى الشر قد سادت، لأن أحداث التاريخ تؤكد أن كل الإمبراطوريات إلى زوال مهما طال عمرها، وأن عهد الشر لن يسود، وإن غداً لناظره قريب.
ولأنني شخصياً أؤمن أن البشر ضعفاء وأن فكر الإنسان يبقى قاصراً عن بلوغ السمو مهما بلغت درجاته العلمية، ولأنني أأبى أن تمر ذكرى الميلاد، دون أن أستفيد من مغزاها، لذلك فأنني أقف مع هذه الذكرى عند عتبة المغارة من جديد، أفتح قلبي، وأوراقي، للقراء الأعزاء في أرجاء العالم، ولجميع الذين تقوم بيني وبينهم واحدة من العلاقات، لأننا بحاجة في دنيا الإعلام، كما في دنيانا التي يعيشها كل على مزاجه، إلى تجسيد معاني هذه الذكرى بمراجعة نقدية بناءة، فليس حسبنا أن نتغنى بالحق والحرية، والخير والجمال، ونشر كلمة حق وجه سلطان جائر، لأنه لا قيمة لهذا التغني بحد ذاته، إلا بالعمل الفعلي المطلوب نقله إلى حيز الفعل، من قبل الجميع إلى الواقع المعيوش لدى كل المواطنين، ودورنا كصحفيين ملتزمين بالدفاع عن الوطن، ومساندة المواطن المقهور والمظلوم، هو أن نؤشر إلى الخطأ، ونكشف مضاره على الوطن والمواطن، فالقيمة هي أن نقف مع الحق عندما يزهق، وننتصر للحرية إذا صارت بدون مضمون، وننقذ الخير إذا انتهى إلى غير أهله، ونرفع الجمال حين تصبح القباحات بمستواه، والقيمة في ذلك هي أن نخلص لما نقول، وأن نجسّد القول فعلاً، وعملاً، وبذلاً، بغير حساب الماديات الفانية.
ولأنني أؤمن بأن عين المحب تغفر لمن أساء، فأنه علينا أن نغفر لكل من أساء لنا، وتصرف بغير ما أردناه ونريده، وأتمنى أن تنتج الأمة العربية قيادات جديدة من القوى الحية والجماهيرية، تعمل لصالح الوطن والمواطن، وأن تكون قراراتها عملية، وتحولها إلى وقائع لا أن تبقى كلمات يذرها الهواء، أو حبراً على ورق.
كما أتمنى أن يعود أصحاب وسائل الإعلام، المرئي، والمسموع، والمقروء، إلى ضمائرهم، وإلى (ميثاق شرف المهنة) وأن يعطوا إلى الوطن ما يستحقه، من وقفة عز وشموخ ضد الباطل، وأن يقفوا إلى جانب المواطن المقهور والمظلوم. وأن أرى وكالة أو وكالات أنباء عربية شاملة، في أماكن الأحداث الساخنة في أرجاء العالم، خاصة في الوطن العربي الكبير لتنقل إلى الجميع المواقف الحقيقية، وأن لا تكون مجيّرة لوكالات غير عربية، لا تبث إلا ما يشاء أصحابها، وتنقل مواقف أعداء الإنسانية، أو التزاوج بينهما بحجة نقل وجهة نظر الجميع ضمن "حرية التعبير" و"الرأي والرأي والآخر"، لأن هذا الأسلوب يزيد من حيرة وشكوك المواطن أينما كان، مع العلم أن نقل الخبر أو المعلومة من وكالة أنباء عربية من أرض العرب مع ذكر ما تقوله وتنشره باقي الوكالات غير العربية، يزيد من معرفة المواطن وهنا تكمن أهمية ودور الصحافة والصحافي الملتزم.
وعلى عتبة المغارة، أقول ما أحوجنا أن نعمل جميعا من أجل شعب العراق، كي نرفع الظلم الإعلامي المفروض عليه بقوة وهيمنة طاغوت الشر، أما تحرير العراق فشعب العراق كفيل به، فهم ليسوا بحاجة لأي منا سوى بنشر كلمة الحق.
وعلى عتبة المغارة أيضاً، علينا أن نتذكر أهلنا وشعبنا، الذين يعانون من الفاقة، والظلم الاجتماعي في لبنان، كما في أرجاء البلدان العربية، ونمد لهم يد العون قدر المستطاع، على الأقل من باب دعم ذوي القربى ورابط صلة الرحم.
وعلى عتبة المغارة كذلك، علينا أن نتذكر الشعب الفلسطيني البطل في أرجاء فلسطين، الذين يعانون من جور الاحتلال، ومن ظلم واختلافات "القيادات الفلسطينية"، وأن نعمل جميعاً من أجل الإفراج عن المساجين المعتقلين في السجون الفلسطينية، قبل أن يطالب البعض بالإفراج عن المعتقلين في سجون الاحتلال، لأن الاحتلال لن يرضخ ولن يفرج عن أي أسير إلا ضمن شروط لعبته السياسية التي تخدمه وتثبّت وجوده.
وأخيراً وليس أخراً، لن أتحدث عما جرى ويجري في ليبيا، وفي سوريا، وفي اليمن، وفي مصر، وفي السودان، وفي تونس، وفي لبنان، كما في باقي أرجاء البلدان العربية، لأن الجميع سيكون مصيرهم التقسيم، وإقامة كيانات فيدرالية، وكونفيدرالية، طائفية ومذهبية، بتعاون كل أعداء الإنسانية.. وهو ما أتركه لكلمات قادمة، بل أعاهد نفسي أولاً بأن أحاول قدر المستطاع، أن أسترشد بهدي هذه المناسبة، وبروح المحبة التي نشرها الناصري، لتكون نبراساً للإنسان أينما كان، والتي فيها فقط يكمن خلاص البشرية من أنظمة الفساد في الوطن العربي الكبير، كما في أرجاء العالم، ليعود الإنسان أخ للإنسان وبذلك أكون قد حققت الغاية التي أصبو إليها.
سائلاً الله العلي القدير أن يلهم الجميع روح المحبة، لنقف جميعاً صفاً واحداً، في مواجهة الطغاة وأنظمة الفساد مجتمعين.
منتدى هديل صدام حسين فكري - ثقافي - سياسي
وكل عام والجميع بخير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
على عتبة المغارة وكل عام والجميع بخير!!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كل عام ونتم بخير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملاك صدام حسين :: قسم المقالات والتحليل الاخباري-
انتقل الى: