ملاك صدام حسين
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
ملاك صدام حسين
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
ملاك صدام حسين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملاك صدام حسين

منتدى فكري - ثقافي - سياسي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رفاق البعث... بعض من الحقيقة والرؤية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




رفاق البعث... بعض من الحقيقة والرؤية  Empty
مُساهمةموضوع: رفاق البعث... بعض من الحقيقة والرؤية    رفاق البعث... بعض من الحقيقة والرؤية  Emptyالأربعاء نوفمبر 10, 2010 9:42 am

رفاق البعث... بعض من الحقيقة والرؤية  Index3



رفاق البعث... بعض من الحقيقة والرؤية
بعيدا عن الآمال والتمني يقترب البعثيون في صفاتهم النضالية والكفاحية يوم بعد آخر في تجاوز الصعاب ، بدءا من النفسية وامتصاص ماحدثبروح العمل المثابر في قيادة الذات وقيادة جماهيرهم ، وإدراك المخاطروالتهديدات والتحديات بوعي متصاعد ، يحقق التماسك ولم الشمل وإعادةالبرامج الواعية لماهية عمل يوم غد وفقا لما متوفر من الجهد الذاتي النوعي في الكادر والقاعدة التنظيمية الآخذة في الاتساع ، وفي المستلزم أو الضروري... ولكن لابد من تثبيت بعض الحقائق:
الحقيقة الأولى:العدو ثقيل ومتشعب في عدوانيته ، نعم هو في مستويات واضحة في البطونالرخوة والصلبة ضمن مفهوم مقاسات ميزان القوة والوهن ، ولكن هذا لايعنيانه ينتظر الضربات الموجعة ، بل يعمل رغم الاختلافات البينية بين أطرافهوتباعد تعضيده ، يسعى بخطى تجعله يعيد امتداده في التأثير على بعض الأوساط الاجتماعية بتغطيات مالية ونفسية وشراء الذمم، لذلك يتطلب من طرف الأحرار في الوطن إن يدركوا ان الشعبيحتاج دورهم، دور القوى الوطنية المراهن عليها في تحرير واستقلال العراق ،ليس في التخلل البيني بل بمستوى التعبئة الحاشدة باتجاه ألشراره لاسيماوان الوعي الان يحصل بنمو واضح، أي هنالك فراغ وهنالك أذهان تستفهم الواقعوتدرك المطلوب من منطلق تصعيد وتائر المقاومة و الذي يضطلع به العائدونالقادمون من الأحرار الخلص للوطنية في التحرير موحدي العراق في تحريرهوبناءه.
الحقيقة الثانية:المقاومة الوطنية الباسلة خيار استراتيجي ، والمقاومة ، وكما يحدث في كلالتجارب تأخذ مدياتها الكفاحية والقتالية حسب خطط ، مع التعامل الزمنيوالأهداف بوعي الذاتي والموضوعي وثقة الشعب ، واشتدادها من عدمه بفترات معينةمحسوب لدى القيادة ، لذلك التفكير المقاوم ، والعمل المقاوم يخضع لمعاييرتضمن القوة والاستمرار لما في ذلك من تكتيك وحساب الهدف والتهيئة لما هوقادم.والمعلومة لمن يحتاجها وكل ضمن مسؤوليته يجب أن يكون فعال. بالإشارة(استيعاب).
الحقيقة الثالثة:حركة البعث ، ونقصد بذلك الحركة اليومية للرفاق في تفاعل الواجباتوالمسؤوليات بروح ديناميكية أفقيا وعموديا في جدلية الفعل المخطط له أخذتمسارات الانتشار الايجابي المعشق بأوساط الناس ، وحتى تصعد وتائر العمل لابد من الهمة المبنية على فهم الواقع المعاش اليومي كواقعاجتماعي سياسي متحرك تتطلب من رفاق البعث تصعيد وتائر الاتصال والتأثيرالمجسد للطليعة ، بروح طليعية عالية في الوثوب والثبات وفي السير إلى أمامكحركة تؤطر وتعبئ و تنتفض كتظاهرة تشتعل وهتاف يعلوا للتواصل مع الانتفاضات القادمة ، حيث الحماسة تؤطر بذكاء المناضل ألبعثي الصميم ، والانتظار من قبل الآخرين من الناس والأحزمة الجماهيرية يجب أن يفكر فيه بطريقة أخرى بحيث يصل إلى الانفجار البركاني الذي لن يهدأ وصولا للتويج التحرري.
الحقيقة الخامسة:الإعلام المقاوم ، معروف لدى رفاق البعث ... الكتاب والإعلاميون والمثقفونكثر ولكن البعض بل الغالبية منهم ، ممن عرفهم رفاق البعث، نعرفهم أيامزمان وهم أحياء يرزقون الآن ، لم نسمع منهم ( دمعة قلم تطرز موقفا فيالكتابة الخادمة للهدف) وهذا الموضوع كتب عنه أستاذنا المخلص الدكتور قيس ألنوري بمقال مكثف مختصر نقد فيه نقدا بناءا اولئك المختبئون.... و نعود إلى صريح الكلام المتداول بيننا... البركة بالذين يكتبون فيوسائل الإعلام والذين يظهرون في الفضائيات ويصرحون ويقولون الحق بكلمةكالطلقة الشجاعة، والذين يعصفون الافكار ويسهدون في الليل في تقديم البحوثوالدراسات الفاعلة لخدمة الوطن في تحريره،
الحقيقة السادسة: المرحلة التاريخية التي يمر بها حزب البعث العربي الاشتراكي بعد الذي حدث وعلى شعبنا الأبي ، فهي بلاشك تجربةفيها من الامتحانات الصعبة والاحتمالات المتوقعة الأصعب ، وفيها من مجالاتالعمل النضالي والقتالي والجهادي والتضحية مساحات أرحب والدائرة تتسع لمنيريد أن يسجل موقعه في النضال اليومي ، فلا تزاحم فيمجال الآمال بل التزاحم في مجال التنفيذ والتجسيد بوعي وفقا للخططومتطلبات النضال ، ولكن هنا تبقى المسؤولية وتحملها أمام الشعب وأمامالبعث ورفاقه في رقاب أعضاء القيادة، لان القيادة ليست سهله، نعم الشخصممكن ان يقود نفسه في واجب يسيطر فيه على مشاعره ويطرد مخاوفه من نفسه ،وعندما لم يوفق يحسب بمقياس الخسارة القليل ، بينما الشخص الذي يكون الناس تحتقيادته او امرته وهو غير مؤهل وغير مكترث فان المصيبة كبيرة ، ولان النضالليس بتجارة في ميزان الخسارة والربح ، الخسارة التي تنم عن عدم اهليةالقيادة تجري فيها دماء وتؤدي الى نكسة تضعفنا وتختزل الزمن لصالح العدو.
الحقيقة السابعة: المقاومة ومن في المقاومة انموذجالوطنية في التجسيد لايمكن لاخر ان يرتقى ويجادل في مستوى الاقلال من ذلك،ولكن المقاومة لها اطر واذرع وكما كتبنا في هذا الموضوع تشكل في فعلهاوعملها حياة للمقاومة على الارض في الاسناد والتعبئة والسياسة والاعلاموالمجتمع ، لذلك فلا تقليل من شأن المساند فيالمعايير الاخرى وفي موقع المسؤولية والكل محترمون وكل حسب ما مناط به منعمل.... لذلك من الناحية الافتراضية ان نفهم طبيعة... كيف نقود بشر أحرار ارتضوا المواقف الصعبة في مجالات عديدة وهي متشعبة ولكنها في العمل التكاملي منظورة وموقرة، والقائد الجيد هو من يستطيع توظيف كل الاختصاصات والصنوف في معركته معمعرفة خواصها إضافة إلى علمه وعلومه في صنفه الذي هو فيه يقود. والقائد فيالسياسة ومستويات الحزب عليه أن يفهم المجتمع المدني، المجتمع وكيف تتحركفيه الأفكار التي تمسك السلاح لصالح المقاومة التي هي لصالحه اي الشعبوكيف تنطلق التظاهرة والانتفاضة وكيف ينفذ الإضراب وكيف يهتف الناسللتحرير... أن يعرف كيف يعمل العدو وسط الناس لإغراض التخريب .. وكيف يضعخططه لتغيير الواقع في حركته لصالحه.حتى تكون المواجهة بما يناسب الفعلوحسم المعركة لصالح الشعب ومقاومته. اي الدراية مع عنصر الفعل.
الحقيقة الثامنة:المر الذي نعيشه كثير ، ولكن المهم الآن كيف نفهم الدرس بعد الإمعانوالوقفة وهذا لايكفي ، بل كيف نضع الخطط بعد الاستفادة وهذا لايكفي ، بلكيف ننفذ ونجسد وهذه الخطة والمقدمة ، وماهو المطلوب :: المطلوب أن نقاتلوننتفض ونجابه ونواجه وفقا للأوامر والصلاحيات وكما ذكرنا فيها من الاتساعلكل وطني شريف فكيف بنا نحن رفاق البعث وفي كل مكان... كي تنجح لابد من خطط تبنى وفق العلم والمختصين في العلم العسكري وعلم الاستراتيجيات في إبعاده الخدمة للمقاومة.
الحقيقة التاسعة: المحتل ينسحب بمستويات وخطط التدرج ، والمحتل يعمل على أرضنا في عدوانه ليس بغبي ولا يعمل بردود الأفعال بل وفقخطط يفشل في بعضها ولكن بالتأكيد يصلح شأنه العدواني في أخرى ضد عراقناوشعبنا وحزبنا العظيم ، نعم المقاومة قهرته وأجبرته بتبديل خططه نحوالانسحاب ، ولكن علينا أن نكون مدركين علميا ان هذا لايعني انه انسحببالكامل وندرك تماما انه وضع عملاءه بواجب تنفيذ الاتفاقيات السريةوالعلنية ( نظام البديل)، نعم حتمية المقاومة في كل تجاربها الانتصار وطردالغازي والمستعمر أو المحتل طالت ام قصرت الفترات ، لذلك من حيث الحقيقةلابد من استيعاب الخطط وإدامة الخرائط القتاليةوالسياسية والاجتماعية واستيعاب المتغيرات والمستجدات يوميا من قبل رفاقالبعث، قيادة وتراتبيا إلى مستويات التنفيذ في جميع مفاصل ومستويات العملالمقاوم الأدنى.
الحقيقة العاشرة: المعنويات مهمة وإدامتها مستلزم من مستلزمات النصر ، المعنويات تقوى بالفعاليات والعمليات الناجحة أكثر من التحدث سياسية في اجتماع وغرف مغلقة ، اليوم المرئي في العمليات هو المصعد المعنويات ، الذي يقوي معنويتي ، ويخفض معنوية عدوي ويعجل باعتراف المحتل بقوتي ، والاعتراف بقوتي يعني طرده. والمعنوياتتتفاعل مع الخطاب السياسي والخطاب ألبعثي المتجدد المستوعب المتطور.. وفيالبيان المؤثر والذي يؤصل النضال لابد له من خطط جديدة تختلف عما في زمننحكم ونقود فيه ، النضال فيه جوع وفيه عوز، وفيه مطاردة وفيه احتمالات أسوأ.
الحقيقة الحاديةعشر:النضال في حزب البعث العربي الاشتراكي معروف وهو نضال تعرضي ، علينا أنندرك فلا يجوز أن فلان بن فلان هو هانئ ومترف وقد حوا المال من زمن كنافيه والآن يتسلق وهو يمشي في الأرض مرحا وكأن العراق تحرر واستقل ، هذاالمنفاخ يجب ان نبعده بل نركنه بل ننقده بل نحاسبه وان نطرده ، العراق ملكالشعب والحزب حزب الشعب وحزب المناضلين الصادقينالشرفاء الذين يزحفون على بطونهم من اجل غاية وهدف الشرف في تحريرهواستقلاله وعلى المتخمين ان يتعلموا من رفاقهم الذين كدوا من وظائفهموبعرق جبينهم سابقا وحاليا وهم يبذلون أرواحهم وأموالهم من اجل التحريروالتكافل مع رفاقهم في تقاسم الرغيف والبعثيون يعرفون من النماذج النضاليةألخيره وكذلك يشخصون أولئك الذين نقصدهم في الوصف الآخر. فلابد من دعم العمل المقاوم وتسهيل أمور تحرك العمل السياسي والأذرع الأخرى في الجهد القانوني. فلا تدور المحركات الا بالوقود.
الحقيقة الثانية عشر: حتى ندفع بالمقاومة والنضال إلى الأمام لابد من تطبيق معايير اتفقت مع روح العمل يقبلها المنطق ويتطلبها العمل فلا يمكن اننغادر شيء صحيح ولايمكن أن نبقى على شيء معطل فلابد لدينامكية العمل منتثوير ، والمقدمات الصحيحة تفضي الى نتائج صحيحة ، ومن اجل أن تكون كنعلميا ومنطقيا وكن صاحب معيار في التعامل ، وهذا ينسحب في انطباقه على كلالمستويات وليس من عمل القيادة بل وصولا للقاعدة التنظيمية .
فصائلمتعددة متحالفة أو جبهوية ، فصائل وجبهات غير متوحدة جبهويا ، كواقع حالموجودة على الأرض أو في الهواء الطلق ، فاعلة على الأرض ، أو شكلية اللهاعلم ، وهذا شيء اعتيادي في هذه الدنيا المليئة بالزيف ، الحقيقة هناكفصائل قتالية وهناك جبهات قتالية وجهادية راقية تدعو إلى التوحيد وأخرىتنفر من هذا أو ذاك وبأعذار شتى ، علما إن مستلزمات قوة المقاومة في وحدتها.
الحقيقة الثالثة عشر: العملية السياسية في العراق لا ترتقي أبدا حتى إلى درجة دنيا في الوطنية ولواقع معروف لكل أبناء الشعب العراقي الأبي المخلصين للوطن ولامتهم، جاءواوعملوا ونفذوا كعملاء بدءا من مؤتمر لندن ومؤتمر صلاح الدين والاحتلالواجتماع الناصرية بإشراف وأوامر المحتل..ومرورا بتشكيلة مجلس الحكمالانتقالي.. وحكومة علاوي والجعفري والمالكي ..وحتى الحكومة القادمة باطله شرعيا ودستوريا وواقعيا إضافة لما اقترفته أقطاب العملية السياسية وعناصرها التنفيذية الإجرامية منالجرائم العلنية والسرية . وهذا يعرفه كل مفكر بسيط وكل مواطن لديه إدراكمتواضع لماحدث ويحدث وما تؤل إليه الأمور في الأيام القريبة القادمة.
الحقيقة الرابعة عشر: لايمكن للعدو أن يذعن لمطالبينا وحقوقنا مالم يشعر بان الشعب اخذ يلتف تأييدا وحماسة ودفاعا عن المقاومة من اجل التحرير ، وهو الأمر ذاته الذي يجعل قضيتنا متصاعدفي القانون الدولي، وفي المحافل الدولية بما يحقق الإسناد القانونيوالتأييد القانوني وتتسع دائر العمل السياسي والقانوني لصالح قضيتنا، وهذالاياخذ طريقه الى الامم المتحدة الا عندما تفرض المقاومة الوطنية العراقيةالباسلة حقائق على الارض تؤكد قوتها وتصاعد فعلها وبإيقاع الخسائر الفادحةبالعدو.
الحقيقة الخامسة عشر: حتميةانتصار المقاومة الوطنية العراقية الباسلة وفقا لحسابات الحاضر والمستقبل، لا على أساس الثابت والمتغير فحسب ، بل لان الشعب يزداد التفافه حولالمقاومة يوم بعد آخر بسبب انقشاع بعض الأتربةوالضباب والمقارنات حصلت والجرائم تكشفت، وان المقاومة تزداد يوميا بفرضحقائقها على ارض الرافدين ، وان القضية أخذت تلامس وتخلق التماس فيالمعركة القانونية ، وطبيعة المصالح وتقاطع الاستراتيجيات سيكون لها شأننا، والشارع سيتحرك لما هو منشود.
وحقائق اخرى لها طبيعة مكمنها ستاخذ طريقها الى العلن عندما يحين الحين ( الوقت المناسب).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رفاق البعث... بعض من الحقيقة والرؤية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملاك صدام حسين :: المنتدى الفكري والثقافي***(حزب البعث العربي الاشتراكي وجبهة التحرير العربية) :: منتدى البحوث والدراسات الحزبيه-
انتقل الى: